رها
أبو عبيدة: رَها بين رجليه يَرْهو رَهْواً، أي فتح. ومنه قوله تعالى: واتْرُكِ البَحْرَ رَهْواً. والرَهْوُ: السير السهل؛ يقال: جاءت الخيل رَهْواً. قال ابن الأعرابيّ: رَها يَرْهو في السير، أي رفَقَ. قال القُطامي في نعت الرِكابِ:
يَمْشينَ رَهْواً فلا الأعْجازُ خاذِلَةٌ ... ولا الصدورُ على الأَعْجازِ تَتَّكِلُ
والرَهْوُ والرَهْوَةُ: المكان المرتفع والمنخفض أيضاً يجتمع فيه الماء، وهو من الأضداد. وقال:
نَصَبْنَا مِثْلَ رَهْوَةَ ذاتَ حَدٍّ ... محافظةً وكنّا الأَيْمَنينا
وقال أبو عبيد: الرَهْوَ: الجَوْبَةَ تكون في محلّة القوم يسيل منها ماء المطر أو غيره. والرَهْوُ: المرأة الواسعة الهَنِ. وأَرْهَيْتُ لهم الطعامَ والشرابَ، إذا أَدَمْتَهُ لهم. وهو طعامٌ راهِنٌ وراهٍ، أي دائمٌ قال الأعشى:
لا يستفيقون منها وهي راهِيَةٌ ... إلاّ بِهاتِ وإنْ عَلُّوا وإن نَهِلوا
وأرْهِ على نفسك، أي ارفُقْ بها. والرَهْوُ: ضربٌ من الطير، يقال هو الكُرْكِيُّ. ويقال: افعلْ ذلك رَهْواً، أي ساكناً على هينَتِكَ. وعيشٌ راهٍ، أي ساكنٌ رافِهٌ وخِمْسٌ راهٍ، إذا كان سهلاً. ورَها البحرُ، أي سكنَ. والرَهاءُ: الأرض الواسعة.
يَمْشينَ رَهْواً فلا الأعْجازُ خاذِلَةٌ ... ولا الصدورُ على الأَعْجازِ تَتَّكِلُ
والرَهْوُ والرَهْوَةُ: المكان المرتفع والمنخفض أيضاً يجتمع فيه الماء، وهو من الأضداد. وقال:
نَصَبْنَا مِثْلَ رَهْوَةَ ذاتَ حَدٍّ ... محافظةً وكنّا الأَيْمَنينا
وقال أبو عبيد: الرَهْوَ: الجَوْبَةَ تكون في محلّة القوم يسيل منها ماء المطر أو غيره. والرَهْوُ: المرأة الواسعة الهَنِ. وأَرْهَيْتُ لهم الطعامَ والشرابَ، إذا أَدَمْتَهُ لهم. وهو طعامٌ راهِنٌ وراهٍ، أي دائمٌ قال الأعشى:
لا يستفيقون منها وهي راهِيَةٌ ... إلاّ بِهاتِ وإنْ عَلُّوا وإن نَهِلوا
وأرْهِ على نفسك، أي ارفُقْ بها. والرَهْوُ: ضربٌ من الطير، يقال هو الكُرْكِيُّ. ويقال: افعلْ ذلك رَهْواً، أي ساكناً على هينَتِكَ. وعيشٌ راهٍ، أي ساكنٌ رافِهٌ وخِمْسٌ راهٍ، إذا كان سهلاً. ورَها البحرُ، أي سكنَ. والرَهاءُ: الأرض الواسعة.
1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11 12 13 14 15 16 17 18 19 20 21 22 23 24 25 26 27 28 29 30 31 32 33 34 35 36 37 38 39 40 41 42 43 44 45 46 47 48 49 50 51 52 53 54 55 56 57 58 59 60 61 62 63 64